يساهم العلاج الوظيفي بشكل كبير في تحسين وتطوير مجموعة واسعة من المهارات الإدراكية، والجسدية، والحركية، مما يمكن الطفل من الوصول إلى أعلى مستوى ممكن من الاستقلالية والقدرة على القيام بأنشطة الحياة اليومية بفاعلية وثقة. يهدف هذا العلاج إلى تعزيز قدرات الطفل على التكيف مع بيئته وتحقيق الاعتماد على الذات في مجموعة متنوعة من الأنشطة، بدءًا من العناية الشخصية مثل ارتداء الملابس والاستحمام، وصولًا إلى المهارات الأكاديمية مثل الكتابة واستخدام الأدوات المدرسية